* كتب أمين معلوف:
هل يعني ذلك اني لا اشتاق الى جبلي؟ بلى أشتاق اليه بالتأكيد يشهد الله و لكن ثمة علاقات حب تقوم على الاشتياق و البعاد ... فطالما نحن في الغربة بوسعنا أن نلعن الفراق و نعيش يَحدُونا الأمل بأن التلاقي يكفينا و فور عودتنا تتجلى الحقيقة فالمسافة كانت تصون الحب، و لو ألغيناها جازفنا بالغاء الحب
البدايات
* الملك صحى من النوم ف يوم، نده على كبير الياوران و قاله:
-الناس مش بتحبني ليه؟ مع إنى كويس و إبن حلال؟!
- أنا أقولك علي حل يا فخامتك، أنا هنزل قانون بايخ، ولما الناس تشتكى تيجى جلالتك و تلغيه، تقوم الناس تحبك.
- والله فكرة لم بطالة، يكون إيه بقي القانون ده؟
- إحنا هنعمل كارته علي مطلع كوبري تمانيه وعشرين أغسطس، والتذكرة تبقي بدينار......
بعد شهرين:
- ها؟! إيه الأخبار؟
- يا مولاى الناس بتدفع و محدش اشتكى
-...... خليها اتنين دينار.
كمان شهرين:
-ها؟
- بيدفعوا و محدش فتح بؤه يا جلالتك....
- طب غَلى البنزين.... ولا أقولك... الكارتَه، وقف فيها واحد يدي كل واحد معدى علي قفاه بعد ما يدفع التذكرة.
.... شهرين:
-الحمد لله يا مولاى، النهارده فيه واحد إشتكى.
- (متهللاً) قشطه، هاته بقى خليني أعرف مشكلته
يدخل المواطن، يقف آمام الملك فيسأله:
- مالك بقي إيه اللى مضايقك يا مواطن؟!!
- يا فندم موضوع الكوبري ده بس......
- ماله؟ اتكلم....
- الناس اللي بتضرب ع القفا، كنا طمعانين تزودوهم شويه عشان الحركة المرورية بقت صعبة.
* اللى عايز، أهبل
* مبروك علينا كارتِة إسكندرية الدوبل على غفلة
* مشوفتش عمارة يعقوبيان الفيلم و مش ناوى أشوفه، بعد ما شوفت الممثلين و هما بيتكلموا عن الفيلم وكل همهم إنهم يبجلوا ف بعض؛ كبيرهم يطبطب علي صغيرهم و صغيرهم بيحابي لكبيرهم والأستاذ الفلانى مواعيده مظبوطة وفلانة زى أختنا الكبيرة، ومفيش ولا كلمة عن الفيلم نفسه أو الشخصيات، واللي خلانى مش عايز أشوفه اكتر هو البوستر المبتذل بتاع الفيلم اللى جامع كل الممثلين، اللى شفته قدامي ده لا يدل على أي شئ من الفن في الموضوع وإنما مجرد خناقة ممثلين مين صورته أكبر و مين فوق مين، يعنى تصميم حسب الأقدميه.
النتيجة بعد ما سألت ناس كتير شافوا الفيلم عن رأيهم فيه هى إن اللى مقراش الرواية عجبوا الفيلم أكتر من اللى قراها، وده وإن دل علي شئ يدل علي ضعف التحوير، عند تحويل عمل فني من شكل لأخر(رواية لفيلم أو مسرحية، من باليه لرقص حديث، .....) لازم يكون العمل الجديد من نسيج العمل الأصلى لكن مش نسخة من؛ يكون إمتداد له لا ينقص من إستمتاع المتلقي منه، لما تشوف فيلم الأرض، تستمتع بيه سواء قريت الرواية أو لأ، ده علي المستوى المحلى. لما تقرا فورست جامب الرواية تستمتع بيها ولما تشوف الفيلم تحس إنه إمتداد للرواية مش مجرد نقل مباشر للأحداث، إختيار المشاهد اللى تعبر فعلاً عن قلب العمل الفنى و إستبعاد المشاهد اللى ممكن تضعف الفكرة أو الإحساس...
الإنتاجات الضخمة تستدعي تفكير ومجهود ضخم، مش هشوف الفيلم والشخص الوحيد اللى هعتذر له هو الدكتور علاء لأن روايته كانت تستاهل شغل و مجهود اكتر من كده
* مبروك للأهلى...والله براوة يا ولاد نَسِيتونا هم العراق ولبنان والأسعار الجديدة.
* 120٪ ف الثانوية العامة!!! ده إحنا و أهالينا كنا بهايم يا جدعان.....
* كتب أحمد فؤاد نجم:
قُل أعوذُ، مد بوذو
الجبان ابن الجبانة
كَل غدانا، قام لقانا شعب طيب
كَل عشانا
* كتب صلاح جاهين:
“العسل ده مُر”، قالها التعلب ف مرة
“والدليل على إنه مُر
إنه جوه و أنا بره”
No comments:
Post a Comment